الرئيسية
أحدث الصور
اسرائيل:سفراء عرب توسلوا الينا ان نواصل حربنا ضد حزب الله وان نقصف ايران
ادعى السفير الاسرائيلي في الامم المتحدة "داني جيلرمان" ان سفراء عرب في المنظمة الدولية " توسلوا "امامه ان تواصل اسرائيل حربها ضد منظمة حزب الله وايران على حد زعمه.
وجاءت اقوال جيلرمان خلال حديث تلفزيوني مع القناة العاشرة الاسرائيلية بمناسبة القمة العربية المنعقدة في الرياض حيث ادعى ان الهدف من اجتماع القمة العربية في الرياض هو الوقوف في وجه ما اسماه الخطر الايراني ولحل مشاكل العرب الداخلية.
وردا على اسئلة الصحفيين حول الصراع الاسرائيلي الفلسطيني اجاب : ان الصراع مع اسرائيل قد اصبح ثانويا بالنسبة للعرب قياسا مع الصراعات العربية الداخلية بين السنة والشيعة , وبين فتح وحماس وبين التطرف الاسلامي وخط الاعتدال والاقتتال في العراق والصومال وخط الاعتدال والاقتتال في العراق والصومال والسودان وغيرها .
وفي هذا الإطار واصل السفير الإسرائيلي إدعاءه أن الصراع مع إسرائيل لم يعد مشكلة عربية وإنما الصراع مع إيران هو المشكلة المركزية ..
وتمادى جيلرمان أكثر حين قال : "لذلك يجب أن تتحد جهود إسرائيل وجهود العرب لمواجهة الخطر الإيراني، أما المشاكل الفلسطينية فلا داعي لذكرها لأن العرب إقتنعوا أن " إسرائيل لن تقدم على الإنتحار من أجل حل مشكلة الفلسطينيين، ولن تقبل بحق العودة أو الإنسحاب الى حدود 1967 " .
ورداً على سؤال من الصحفي موطي كير شنباوم : ولكن حتى لو أن المشكلة الفلسطينية لم تعد تهم العرب، فإنها يجب أن تهمنا نحن في إسرائيل !! وهنا شعر جليرمان بالإحراج وقال : هذا صحيح ولكن سوف نحلُّها بطريقتنا وليس على الطريقة العربية .. إنها مشكلتنا ونحن سنحلُّها، ولكن لتعلموا أن الدول العربية غارقة في هموم ومشاكل داخلية ولا وقت لديها لمحاربة إسرائيل، لذلك تعمل على جرِّ حماس الى جانبها بعيداً عن إيران .
ادعى السفير الاسرائيلي في الامم المتحدة "داني جيلرمان" ان سفراء عرب في المنظمة الدولية " توسلوا "امامه ان تواصل اسرائيل حربها ضد منظمة حزب الله وايران على حد زعمه.
وجاءت اقوال جيلرمان خلال حديث تلفزيوني مع القناة العاشرة الاسرائيلية بمناسبة القمة العربية المنعقدة في الرياض حيث ادعى ان الهدف من اجتماع القمة العربية في الرياض هو الوقوف في وجه ما اسماه الخطر الايراني ولحل مشاكل العرب الداخلية.
وردا على اسئلة الصحفيين حول الصراع الاسرائيلي الفلسطيني اجاب : ان الصراع مع اسرائيل قد اصبح ثانويا بالنسبة للعرب قياسا مع الصراعات العربية الداخلية بين السنة والشيعة , وبين فتح وحماس وبين التطرف الاسلامي وخط الاعتدال والاقتتال في العراق والصومال وخط الاعتدال والاقتتال في العراق والصومال والسودان وغيرها .
وفي هذا الإطار واصل السفير الإسرائيلي إدعاءه أن الصراع مع إسرائيل لم يعد مشكلة عربية وإنما الصراع مع إيران هو المشكلة المركزية ..
وتمادى جيلرمان أكثر حين قال : "لذلك يجب أن تتحد جهود إسرائيل وجهود العرب لمواجهة الخطر الإيراني، أما المشاكل الفلسطينية فلا داعي لذكرها لأن العرب إقتنعوا أن " إسرائيل لن تقدم على الإنتحار من أجل حل مشكلة الفلسطينيين، ولن تقبل بحق العودة أو الإنسحاب الى حدود 1967 " .
ورداً على سؤال من الصحفي موطي كير شنباوم : ولكن حتى لو أن المشكلة الفلسطينية لم تعد تهم العرب، فإنها يجب أن تهمنا نحن في إسرائيل !! وهنا شعر جليرمان بالإحراج وقال : هذا صحيح ولكن سوف نحلُّها بطريقتنا وليس على الطريقة العربية .. إنها مشكلتنا ونحن سنحلُّها، ولكن لتعلموا أن الدول العربية غارقة في هموم ومشاكل داخلية ولا وقت لديها لمحاربة إسرائيل، لذلك تعمل على جرِّ حماس الى جانبها بعيداً عن إيران .
